من الطبيعي أن يتوافق احساس الفرد بهويته الجنسية مع جنسه وقد يحوي العنوان السابق بشئ من تداخل المفاهيم لكن إذا أردنا أن نبسط الأمر فنقول أنه عندما نتحدث عن “نوع الجنس” فإننا نتكلم عن المفهوم العضوي الجسدي وهو ما يتمركز عن الاختلاف في بناء الأعضاء الجنسية التناسلية وهو ما يميز الإنسان حسب تركيبه العضوي إلى ذكر أو أنثى. أما “الهوية الجنسية” فيقصد بها المعنى المعنوي من الأمر ونظرة الفرد لنفسه …
أكمل القراءة »