كل مرة أتلقى فيها خبر الموت .. وأهتز بشدة .. تأتى إلى ذهنى صور عدة .. تحمل ارتباطات كثيرة .. إحداها يكون “نجيب محفوظ” فى تسعينات عمره وأسمع صوته يقول .. “وأخيرًا .. حب الموت” وأُرجع الشريط للوراء قليلا .. كى أسمع الجملة من بدايتها .. والتى علقت فى ذهنى مذ سمعتها أول مرة فى الفيلم التسجيلى عنه “حارة نجيب محفوظ” .. أعود لأسمعه يقول : “فى هذه اللحظة من …
أكمل القراءة »